اس نے کبھی دھوکہ دہی کی توقع نہیں کی تھی..اور اس کو خاطر میں نہیں لیا تھا..وہ ہے
هو... عشقها منذ الصغر، منذ كانت طفلة تلهو ببيت العائلة، تربت علي يديه..وفي كنفه..أخبروها انها ابنة الغريبه لا تجوز له..فلم يبالي..
كرههم جميعا..وعشقها..ولم يبالي..
حتي لو كانت غريبه عجيبه.. فهو بعشقها لا يبالي..
هي...رأت به السند والعوض..لو ضحكت ضحك..ولو
بكت قلب الدنيا رأساً علي عقب..ولكنه انطوائي..
عشقته بكل سيئاته قبل حسناته..ولتكن له داست علي الشوك ولم تبالي..
لم تتوقع ابدا الخزلان..ولم تحسب له حسبان..فهي
تعلم أن ذاك العجيب الغريب متيمٌ بها قبل أن يكون ذاك الانطوائيي..
تزوجته وهي علي علم بأنها ستدخل بأقدامها جحر الافاعي المليء بالذنوب والخطايا..
فهل سيصمد الحب ام ذاك الكم من الخطايا والذنوب..ام سيدنث..وستنتهي الحكايه؟
جميع الحقوق محفوضة للكاتبة : أسما السيد