Taqweem alhadee | تقويم الهادي

تقويم الهادي ... حلم جميل لن ينتهي

ولد "تقويم الهادي" في الزمن الصعب ، الصعب في القاعدة ، والصعب في الأفق ، فانطلق التقويم في ذلك الزمن وشقّ طريقه بقوة ليؤسس قاعدة عريضة وواسعة ر المحبين والجمهور يزداد يوم ا اله له سنتين على الكثير ، وكان رهان القائمين على "الهادي" أن يستمر التقويم ليكون الأفضل على مستوى المنطقة ، وبعد مرور من من سنوات على الإصدار الأول سيبقى هذارهاا رغم كل التحديات اات.

واليوم ونحن نستعيد ذكرى تأسيس "الهادي" يمر أمامنا شريط طويل زاخر وحافل بمشاهد ولقطات وتفاصيل مسيرة طويلة من العمل الذي شكل أرضية لكل هذه النجاحات التي طويل زاخر وحافل بمشاهد ولقطات وتفاصيل مسيرة طويلة من العمل الذي شكل أرضية لكل هذه النجاحات التي تلت بعدا "الهادي" التقويم ، وهذا هو "الهادي" المدرسة الثقافية المتكاملة ، وهذا هو النهج الذي سرنا وسنسير عليه ، اً لكل من رافقنا في هذه المسيرة وكان المتكاملة ، وهذا هو النهج الذي ا التي تراكمت علينا حتى خرج هذا المولود إلى الحياة ، إن كلمات الشكر لن توفيكم حقكم فأنتم جوهر وصلب النجاح الذي حققه "الهادي" وبكم ومن خلالكم سوف لمنجزين "الهادي الشكر فأكثر ا لإيج

إلا أننا لم ندع الكمال يوماً ولن ندعيه ولكننا سنحاول دوماً أن نحقق بعضاً من تطلعاتكم المتنوعة والتي نستمد منها عزمنا وإصرارنا على المضي قدماً بلا توقف ومن نجاح إلى نجاح آخر ، إننا نعاهد الله تعالى ونعاهدكم أيها الأحبة أن يكون " تقويم الهادي " متجدداً ومتميزاً على الدوام .

إن مسيرة "الهادي" هي قصة نجاح متواصلة ويشرفنا أن نعلن بل وأن نؤكد لكم أن "الهادي" سيسير في درب العطاء والتطور ، فانتظرونا كما عاهدناكم دائماً في لتغيير ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ومتجدداً وحلماً جميلاً لن ينتهي ، وسيبقى "الهادي" رائدة لأن هذا ما أردنا وهذا ما كان.

من تلك المقدمة ندخل إلى تعريف بسيط عن "تقويم الهادي" فهو أول تقويم بحريني يصدر مستنداً على النظرتين الفقهية والفلكية حسب المدرسة الفقهية لأتباع أئمة أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسل بحريني يصدر اً على النظرتين الفقهية والفلكية حسب المدرسة الفقهية لأتباع أئمة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام ا ا ا البحرين ويذهب ريعه إلى دعم الأعمال الخيرية وتمويل المشاريع الثقافية والاجتماعية في المجتمع.

Trò chơi điện tử Trò chơi điện tử

على أساس ذلك اجتمع عدد من المؤمنين ممن لهم دراية بالأسس الفقهية والنظريات الحديثة لعلم الفلك وطرحوا هذا التقويم الذي مر بمراحل عديدة لا داعي لذكرها إلى أن استطاع أن ينال اليوم ثقة كبار العلماء ورجال الدين وسمعة طيبة عند جمهور واسع من عامة الناس فصار الأساس الذي يعتمدون عليه في صلواتهم اليومية وتحديد بداية الشهور القمرية ، وقد صدر أول تقويم سنة 1418 هجرية قمرية والموافق لسنة 1997 م.